التخطي إلى المحتوى الرئيسي

المشاركات

عرض المشاركات من يوليو, ٢٠١١

لقاء الخبر

السهل الممتنع في مدح الإمام المنجوي

عُج برسمِ الدارِ فالطلل ِ فالكثيبِ الفردِ فالأثل ِ فبمأوى الشادنِ الغزلِ بين ظلِ الظالِ والجبلِ فإذا ما بانَ بانَ قُبا وبلغتَ الرملَ والكثبا نادِ أهلَ الربعِ و أحربا وأسبلِ العبراتِ ثم سلِ أبكِ في اثرِ الدموعِ دَما هبّْ كأنَّ الدمع قد عدما واندبِ الغيدَ الدُما ندما واقفُ إثر الضعن والإبل ِ آه لو أدركتُ يومهمُ كنتُ يومَ البينِ بينهم ُ ليتَ شعري الآنَّ أينهم ُ رُبَّ سارٍ ضَلَ في السبلِ كيف اثني عنهمُ طمعي وهمُ في خاطري ومعي كُفَّ عني اللومَ لستُ أعي ففؤادي عنك في شُغَل ِ ها أنا في الربع بعدهمُ أشتكي وجدي وبعدهمُ أسألُ الأيامَ وعدهمُ وأقضّي الدهرَ بالأمل ِ فدموعُ العينِ تنجدني وحمامُ الأيكِ تسعدني فهي تدنيني وتبعدني بالبُكاءْ طوراً وبالجذلِ خلَّفوني في الرسومِ ضُحا أتحسى الدمعَ مُصطبحا كلُ سكرانٍ وعى وصحا وأنا كالشاربِ الثمل ِ رقَّ رسمُ الدارِ ليّ ورثا وسُقامي للضنى وَرِثا ليس سقمي بعدهم عبثا كلُ من رامَ الحسانَ بُلي آهِ لو جاد الهوى وسخا أذهبَ الأقذارَ والوسخا فالجوى والصبُ قد نسخا وقعتي صفينَ والجملِ ما لهذا الدهرِ يُطمعُنا وأكفُ البين

قصيدة الفرزدق في مدح زين العابدين

هذا الذي تعرف البطحاء وطأتـه ♥♥♥♥♥ والبيت يعـرفه والحـلُ والحـرمٌ هذا ابنُ خيـرِ عبادٍ اللهِ كلهـمِ ♥♥♥♥♥ هذا التقـيُ النقـيُ الطاهرُ العلمُ هذا ابنُ فاطمةً إن كنتَ جاهلـهُ ♥♥♥♥♥ بـجده أنبيـاءُ اللهِ قـد ختمـوا وليـس قـولك من هذا بضائـره ♥♥♥♥♥ العرب تعرف من أنكرت والعجـمُ كلتـا يديه غيـاث عم نفعهمـا ♥♥♥♥♥ يستوكفان ولا يعروهـما عـدمُ سهل الخليقـة لا تخشى بـوادره ♥♥♥♥♥ يزينه اثنان حسن الخلق والشيـمُ حمـَّال أثقالِ أقوام إذا افتدحـوا ♥♥♥♥♥ حلو الشمـائل تحلو عنده نعـمُ ما قال لا قـط إلاّ في تشهـده ♥♥♥♥♥ لولا التشهـد كانت لاءه نعـمُ عم البرية بالإحسان فانقشعـت ♥♥♥♥♥ عنها الغياهب والإملاق والعـدمُ إذا رأتـه قريـش قـال قائلهـا ♥♥♥♥♥ إلى مكـارم هذا ينتهـي الكـرمُ يغضي حيـاءً ويغضى من مهابتـه ♥♥♥♥♥ فمـا يكلـم إلاّ حيـن يبتسـمُ بكفـه خـيزران ريحـهُ عبــقٌ ♥♥♥♥♥ من كف أروع في عرنينـه شـممُ يكـاد يـمسكه عرفان راحتـه ♥♥♥♥♥ رك

آل البيت

كَثُرَ الشــــكُّ والخلافُ وكلٌّ * * * يدّعي الفوزَ بالصراطِ السويِّْ فاعتصامي بلا إلــــهٍ سواهُ * * * ثم حُبي لأحمـــــــدٍ وعلــــيّْ فازَ كلبٌ بحبِّ أصحابِ كهفٍ * * * كيف أشقى بحبِ آلِ النبــيّْ

اليمن من .... إلى ..... الله أعلم

من المعروف لدى القاصي والداني والحاضر والباد والعالم والجاهل والمثقف والسطحي أن أسرة آل الأحمر هي أكثر الأسر في اليمن نهباً وابتزازاً لأموال الشعب فجملة التسهيلات التي كانت تمنح لها كبيرة جداً حجماً وتوعاً وفي خطاب لعلي عبد الله صالح أثناء الإنتخابات الرئاسية الأخيرة صرح بأنه لن يكون سُلماً للفساد والمفسدين ومن ثم كان لزاماً عليه إن كان صادقاً التخلص من الضغوط التي تمارس عليه من قبل آل الأحمر وما أروعها من مناسبة لذلك بوفاة كبيرهم الشيخ عبد الله بن حسين الأحمر رحمه الله والذي كان بينه وبين صالح من المصالح الكثير والكثير والكل يعلم ذلك ولكن البعض يتجاهله ، فبعد وفاة الشيخ الأحمر أصبح بمقدور الرئيس علي عبد الله صالح الوفاء بما وعد به وتنحية أبناء اسرة الأحمر ولو تدريجياً عما يتمتعون به من سلطان ونفوذ ، فأحس الأبناء بذلك ومعهم القبيلة وبدعم من جهات خارجية معروفة - لن اسمي جهة بعينها - وبتلاقي مصالح مشتركة مع احزاب اللقاء المشترك التي اوشكت نجومها على الأفول واستغلالاً للوضع والأحداث التي يمر بها الوطن العربي وكما يقال أتغدى بك قبل ما تتعشى بي ومع تحرك أول موجة لل